عندما نكون في حالة حب..
لا نحمل القلم لنكتب تفاصيل أيام الحب..
فالحب يحتوينا.. يحتل كل لحظاتنا..
واللحظة فيه بأهمية العمر كله.
ولكن...
عندما تنتهي كل الحكايات ويسكننا الفراغ
نهرب منه إلى الذكرى, إلى الكلمة الماضية,
إلى القلم, إلى الإحساس , لنستعيد اللحظات التي هربت ولن تعود.
لا تهدمي ما تبقى لك في نفسي من كل شيء
لا تقضي على بقايا الحب.. التي حفظتها لك
شفقتك لا أريدها.. إدعاؤك بالإهتمام بي ..
اليوم أعرف أنه تمثيلية.. فقد إنتهينا منذ زمن
إ حتفظي بإبتسامتك الباهتة وتحيتك المترددة.
إحتفظي بهذه الشفقة التي تظهر في عينيك كلما إلتقيتني
فأنا .. لا أطلب منك تعويضاً لوحدتي.
لاتحاولي أن تجعلني أتحمل وزر أخطائك
فلقد دفعتُ الثمن من إيماني بالحب..
ويكفيني الثمن ..
ألم ما بعده ألم.. قلق .. دموع .. ثمـــــــــــــــــــن.
لا تتظاهري بالود.. فالحب .. إنتحر
سر في طريقك من دون خوف علي
فلن أحسدك على الرجل الجديد.. القديم
ولن يدفعني حنيني إلى ذراعيك من جديد.
لا تقضي على ما تبقى مني بنظرات شفقة..
وكلام مليئ بالشفقة.. كلما إلتقينا.
ضعيف أنا في الحساب.. كما عهدتني
ضعيف في حساب لحظات السعادة القليلة
وأيام الشقاء المتراكمة.. وبكل ضعفي أستسلم دون سؤال
ومن ثم أبدأ بلوم نفسي.. وألوم حبي..
حب يداهمني غفلة.. يستغل يأسي
فأغضب وأثور على ذاكرتي الكسلى
التي تنسى كل تعب وعذاب .. كل توبة أعلنها ثم أتناساها.
لن أكذب.. ستبقى مقيمتا في ذاكرتي وأحلامي
فمن ذكائي حفرت حبك في جسدي حتى العظام
وأنا اللدي جعلت لكل لحظة معك طعماً مختلفاً
فكان حبنا .. وكانت النهاية قبل الإنتهاء.
ضعيف أنا في الحساب.. قد يكون ذلك صحيحاً
ولكنني للأسف.. لم أضعف أمام حساب ألمي معك
لم أستطع نسيانها
فكيف أعود إليك ؟
لا نحمل القلم لنكتب تفاصيل أيام الحب..
فالحب يحتوينا.. يحتل كل لحظاتنا..
واللحظة فيه بأهمية العمر كله.
ولكن...
عندما تنتهي كل الحكايات ويسكننا الفراغ
نهرب منه إلى الذكرى, إلى الكلمة الماضية,
إلى القلم, إلى الإحساس , لنستعيد اللحظات التي هربت ولن تعود.
لا تهدمي ما تبقى لك في نفسي من كل شيء
لا تقضي على بقايا الحب.. التي حفظتها لك
شفقتك لا أريدها.. إدعاؤك بالإهتمام بي ..
اليوم أعرف أنه تمثيلية.. فقد إنتهينا منذ زمن
إ حتفظي بإبتسامتك الباهتة وتحيتك المترددة.
إحتفظي بهذه الشفقة التي تظهر في عينيك كلما إلتقيتني
فأنا .. لا أطلب منك تعويضاً لوحدتي.
لاتحاولي أن تجعلني أتحمل وزر أخطائك
فلقد دفعتُ الثمن من إيماني بالحب..
ويكفيني الثمن ..
ألم ما بعده ألم.. قلق .. دموع .. ثمـــــــــــــــــــن.
لا تتظاهري بالود.. فالحب .. إنتحر
سر في طريقك من دون خوف علي
فلن أحسدك على الرجل الجديد.. القديم
ولن يدفعني حنيني إلى ذراعيك من جديد.
لا تقضي على ما تبقى مني بنظرات شفقة..
وكلام مليئ بالشفقة.. كلما إلتقينا.
ضعيف أنا في الحساب.. كما عهدتني
ضعيف في حساب لحظات السعادة القليلة
وأيام الشقاء المتراكمة.. وبكل ضعفي أستسلم دون سؤال
ومن ثم أبدأ بلوم نفسي.. وألوم حبي..
حب يداهمني غفلة.. يستغل يأسي
فأغضب وأثور على ذاكرتي الكسلى
التي تنسى كل تعب وعذاب .. كل توبة أعلنها ثم أتناساها.
لن أكذب.. ستبقى مقيمتا في ذاكرتي وأحلامي
فمن ذكائي حفرت حبك في جسدي حتى العظام
وأنا اللدي جعلت لكل لحظة معك طعماً مختلفاً
فكان حبنا .. وكانت النهاية قبل الإنتهاء.
ضعيف أنا في الحساب.. قد يكون ذلك صحيحاً
ولكنني للأسف.. لم أضعف أمام حساب ألمي معك
لم أستطع نسيانها
فكيف أعود إليك ؟