فكره الموضوع تتلخص في السؤال التالي ايهما اكثر تلاعبا بالمشاعر الرجل ام المرأه؟؟؟؟؟
لا تنسوا أن لكل قاعدة شواذ ولكن قاعدة النساء تمتلئ بالمخلصات ؛ لما ؟
لأنها تظل تبحث عن شخص تحبه وتقضي حياتها بحثاً عنه وعندما تعثر عليه تتشبث به فلا تفكر في غيره لأنها تخشى أن تفقد قلبها بفقدانه وان حصل وخانت الفتاة من تحب فإنها تشعر بوخزات الضمير وقد تخون بسببه هو فقد قيل
كل خطيئة للمرأة . . ترجع لحمق الرجل
أما هو فقد يخون بلا أدنى شعور بالتأنيب فهو يعلم لن علمت هذه بخيانته فلديه تلك والأخرى فهاجس العاطفة لا يشكل لدى الرجل سوى العشر أما المرأة فعاطفتها تشكل كل حياتها وقد قيل :
الحب هو حياة المرأة كلها أما الرجل فهو جزء منه بدليل انه لو حصل خلاف بينهما ترى المرأة حزينة منكسرة وينعكس ذلك على تصرفاتها وتتأثر حتى يتصالحا أما هو فيمارس حياته طبيعية بلا منغصات فيفصل بين حبه وبين حياته أما هي فلا ترى سواه في حياتها لأنه هو حياتها
وقد جمعت بعض أقوال ومواقف لمشهورين تثبت صحة ما أرى :
* تجوع الحرة ولا تأكل بثديها . ( مثل عربي )
*إن جميع الفتيات اللواتي عرفتهن يردن – باستماتة – أن يكن مخلصات وان يكون لكل واحدة منهن شخص واحد فقط تثق به وتخلص له إلى الأبد . ( آن مورو لندبرج )
رأيت بالبادية إعرابية لا تتكلم فقلت أخرساء هي ؟
فقيل لي : لا , ولكن زوجها كان معجباً بنغمتها فتوفي فآلت أن لا تتكلم بعده أبدا . ( الأصمعي )
* المرأة ترى الخيانة انكساراً والرجل يراها انتصاراً . ( أوجين سر )
* لما قتل عثمان بن عفان – رضي الله عنه – حزنت عليه امرأته نائلة بنت الفراصة الكلبي حزناً شديداً
وكانت لا تزال شابة فقالت : إني رأيت الحزن يبلى كما يبلى الثوب وقد خفت أن يبلى حزن عثمان في قلبي فدعت بفهر فكسرت به أسنانها وقالت والله لا يقعد رجل مني مقعد عثمان أبدا وخطبها معاوية فبعثت إليه أسنانها وقالت : أذات عرس ؟ وقالوا : لم يكن في النساء احسن منها ثغراً . ( أخبار النساء - بتصرف )
ولي هنا مقاطعة ومن دليل وفاء المرأة إنها إذا توفي زوجها قد تبقى عليه ولا تتزوج وهذا حتى في عصرنا الحاضر وقد عايشت قصصاً كثيرة تتمنع المرأة عن أي رجي لأنها كانت تحب زوجها
أما الرجل فقد يبقى أربعة اشهر إذا طالت المدة ثم يتزوج والأدهى انه يتزوج بعد موتها بعدة أسابيع .
* ليست خيانات النساء هي التي تجعلنا نحذرهن . . بل خيانتنا نحن ! (بورجي )
* الضمير يولد في قلب المرأة ويموت في قلب الرجل . ( اثيان راي )
* النساء اعظم استعداداً للوفاء والثبات على العهد . ( ستندال )
* أن تشعر وتحب وتتعذب وتخلص : حياة امرأة . ( قالوا – أنيس منصور )
ولكن هناكَ منْ البشر من هوايتهم التلاعب بمشاعر الآخرين , فتجدهُ مثلاً
يقولُ لِفُلانة أُحبّك , ثمَّ يذهب إلى فتاةٍ أُخرى ويقولُ لها نفس الكلام
ثم يتنقّل بين الفتيات كالبستاني الذي يتنقّلُ بين الورود !!... ويسمي حاله جامع الزهور
ويقطف برسائله البنيات فيسميها القطفة الأولى والثانيه والثالثه
هؤلاء النوعية من البشر هم كثيرين جداً ولا حصرَ لهم , ولكنْ باعتقادي
الشخصي أنَّ هؤلاء لديهم نقص عاطفي وعقدة نفسية ......
وكذلك يوجد من (الفتيات) من هوايتهنَّ التلاعب بمشاعر الشباب والضحك
عليهم , فينطبق عليها مثلما ينطبق على الشاب تماماً...... وقد تصل حقارتهم
لاختطاف الرجال من صديقاتهم لاشباع رغباتهم وهم يعلمون تماما بعلاقه صديقتها ولكنها تستمر بالوشايه حتى تفرق بين قلوبهم لتسكن قلب الحبيب وتكسر قلوب منحتها الصدق والحب وهي بمنتهى الحقاره تدنس تلك العلاقات بسمومها كالحية السامه
وفي رأيكم من هوَ أكثرُ تلاعباً بالمشاعر الفتاة أم الشاب ؟
ماهو السبب الذي جعلَ هؤلاء يتلاعبون بمشاعر الناس ولماذا جعلوا
من قلوبهم فنادق ذات ست نجوم فهي تتّسع لمجموعة أشخاص ؟
هل البنت
والولد نفس الشي؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فها انا اضع بين ايديكم هذا الموضوع بهذا المنتدى الغالي لكي يدلوا كلا بدلوه بس لو سمحتوا بعد ما تقرئوا الموضوع جيدا....؟
ولكل واحد منا وجهه نظره
لا تنسوا أن لكل قاعدة شواذ ولكن قاعدة النساء تمتلئ بالمخلصات ؛ لما ؟
لأنها تظل تبحث عن شخص تحبه وتقضي حياتها بحثاً عنه وعندما تعثر عليه تتشبث به فلا تفكر في غيره لأنها تخشى أن تفقد قلبها بفقدانه وان حصل وخانت الفتاة من تحب فإنها تشعر بوخزات الضمير وقد تخون بسببه هو فقد قيل
كل خطيئة للمرأة . . ترجع لحمق الرجل
أما هو فقد يخون بلا أدنى شعور بالتأنيب فهو يعلم لن علمت هذه بخيانته فلديه تلك والأخرى فهاجس العاطفة لا يشكل لدى الرجل سوى العشر أما المرأة فعاطفتها تشكل كل حياتها وقد قيل :
الحب هو حياة المرأة كلها أما الرجل فهو جزء منه بدليل انه لو حصل خلاف بينهما ترى المرأة حزينة منكسرة وينعكس ذلك على تصرفاتها وتتأثر حتى يتصالحا أما هو فيمارس حياته طبيعية بلا منغصات فيفصل بين حبه وبين حياته أما هي فلا ترى سواه في حياتها لأنه هو حياتها
وقد جمعت بعض أقوال ومواقف لمشهورين تثبت صحة ما أرى :
* تجوع الحرة ولا تأكل بثديها . ( مثل عربي )
*إن جميع الفتيات اللواتي عرفتهن يردن – باستماتة – أن يكن مخلصات وان يكون لكل واحدة منهن شخص واحد فقط تثق به وتخلص له إلى الأبد . ( آن مورو لندبرج )
رأيت بالبادية إعرابية لا تتكلم فقلت أخرساء هي ؟
فقيل لي : لا , ولكن زوجها كان معجباً بنغمتها فتوفي فآلت أن لا تتكلم بعده أبدا . ( الأصمعي )
* المرأة ترى الخيانة انكساراً والرجل يراها انتصاراً . ( أوجين سر )
* لما قتل عثمان بن عفان – رضي الله عنه – حزنت عليه امرأته نائلة بنت الفراصة الكلبي حزناً شديداً
وكانت لا تزال شابة فقالت : إني رأيت الحزن يبلى كما يبلى الثوب وقد خفت أن يبلى حزن عثمان في قلبي فدعت بفهر فكسرت به أسنانها وقالت والله لا يقعد رجل مني مقعد عثمان أبدا وخطبها معاوية فبعثت إليه أسنانها وقالت : أذات عرس ؟ وقالوا : لم يكن في النساء احسن منها ثغراً . ( أخبار النساء - بتصرف )
ولي هنا مقاطعة ومن دليل وفاء المرأة إنها إذا توفي زوجها قد تبقى عليه ولا تتزوج وهذا حتى في عصرنا الحاضر وقد عايشت قصصاً كثيرة تتمنع المرأة عن أي رجي لأنها كانت تحب زوجها
أما الرجل فقد يبقى أربعة اشهر إذا طالت المدة ثم يتزوج والأدهى انه يتزوج بعد موتها بعدة أسابيع .
* ليست خيانات النساء هي التي تجعلنا نحذرهن . . بل خيانتنا نحن ! (بورجي )
* الضمير يولد في قلب المرأة ويموت في قلب الرجل . ( اثيان راي )
* النساء اعظم استعداداً للوفاء والثبات على العهد . ( ستندال )
* أن تشعر وتحب وتتعذب وتخلص : حياة امرأة . ( قالوا – أنيس منصور )
ولكن هناكَ منْ البشر من هوايتهم التلاعب بمشاعر الآخرين , فتجدهُ مثلاً
يقولُ لِفُلانة أُحبّك , ثمَّ يذهب إلى فتاةٍ أُخرى ويقولُ لها نفس الكلام
ثم يتنقّل بين الفتيات كالبستاني الذي يتنقّلُ بين الورود !!... ويسمي حاله جامع الزهور
ويقطف برسائله البنيات فيسميها القطفة الأولى والثانيه والثالثه
هؤلاء النوعية من البشر هم كثيرين جداً ولا حصرَ لهم , ولكنْ باعتقادي
الشخصي أنَّ هؤلاء لديهم نقص عاطفي وعقدة نفسية ......
وكذلك يوجد من (الفتيات) من هوايتهنَّ التلاعب بمشاعر الشباب والضحك
عليهم , فينطبق عليها مثلما ينطبق على الشاب تماماً...... وقد تصل حقارتهم
لاختطاف الرجال من صديقاتهم لاشباع رغباتهم وهم يعلمون تماما بعلاقه صديقتها ولكنها تستمر بالوشايه حتى تفرق بين قلوبهم لتسكن قلب الحبيب وتكسر قلوب منحتها الصدق والحب وهي بمنتهى الحقاره تدنس تلك العلاقات بسمومها كالحية السامه
وفي رأيكم من هوَ أكثرُ تلاعباً بالمشاعر الفتاة أم الشاب ؟
ماهو السبب الذي جعلَ هؤلاء يتلاعبون بمشاعر الناس ولماذا جعلوا
من قلوبهم فنادق ذات ست نجوم فهي تتّسع لمجموعة أشخاص ؟
هل البنت
والولد نفس الشي؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فها انا اضع بين ايديكم هذا الموضوع بهذا المنتدى الغالي لكي يدلوا كلا بدلوه بس لو سمحتوا بعد ما تقرئوا الموضوع جيدا....؟
ولكل واحد منا وجهه نظره