ولما ...
وذاك الحب مقسوم إلى قلبين
أحدهما يضج بين جوانحي
والأخر وهبتني إياه
عبقاً بحبٍ عب
إلي صدقاً ...!!.
بحثت عنك
إن أردت تفاصيل عني
كنت أرسم ملامحك الغارقة بالصمت
بشيءٍ من تجلدك
بعمق روحي
أراك جيداً .. تقترب .. تدنو
تحاول أن تداعب خصلات شعري
كانت أيام ،،
أفر بها هاربة منك
حتى أضعت كل طريقٍ يقود إليك
أتيتك أحمل بعضي
بعد عمرٍ من الضياع
ها أنا أتحسس ملامحك
تقاسيمك التي ما فتأت ترتجف حين تراني
حجم الشوق ذاته
الذي يردد أغنية الهوى
حين تتعانق عينتانا
آهـٍ موجع هو حال شوقي بك
أضم يدي وأعود إليك
أحاول بدء البوح
وأسقط عند فوهة المعبر
أتريد أن ترى ما بدا علي
ولم تعرفه بعد...!!.
أحبك أكثر من قبل
ولا تسألني ما الخطب...؟!.
سألفظ الصمت في غمرة السكون
وأحتفظ بخطوط حرفي الحالمة
وأتدثر أنفاسك بروحي
وأغفو إلى صبيحة لقيا
لا تطيل انتظاري
أرهقتني الأيام
وذاك الحب مقسوم إلى قلبين
أحدهما يضج بين جوانحي
والأخر وهبتني إياه
عبقاً بحبٍ عب
إلي صدقاً ...!!.
بحثت عنك
إن أردت تفاصيل عني
كنت أرسم ملامحك الغارقة بالصمت
بشيءٍ من تجلدك
بعمق روحي
أراك جيداً .. تقترب .. تدنو
تحاول أن تداعب خصلات شعري
كانت أيام ،،
أفر بها هاربة منك
حتى أضعت كل طريقٍ يقود إليك
أتيتك أحمل بعضي
بعد عمرٍ من الضياع
ها أنا أتحسس ملامحك
تقاسيمك التي ما فتأت ترتجف حين تراني
حجم الشوق ذاته
الذي يردد أغنية الهوى
حين تتعانق عينتانا
آهـٍ موجع هو حال شوقي بك
أضم يدي وأعود إليك
أحاول بدء البوح
وأسقط عند فوهة المعبر
أتريد أن ترى ما بدا علي
ولم تعرفه بعد...!!.
أحبك أكثر من قبل
ولا تسألني ما الخطب...؟!.
سألفظ الصمت في غمرة السكون
وأحتفظ بخطوط حرفي الحالمة
وأتدثر أنفاسك بروحي
وأغفو إلى صبيحة لقيا
لا تطيل انتظاري
أرهقتني الأيام